tag:blogger.com,1999:blog-8296626417621880508.post359707378044107119..comments2023-11-03T01:19:28.107-07:00Comments on مسلم من مصر: عاشوا فى خيالى-3-عمرو خالد- 2( صناع الحياة)مسلم من مصر - محمد على عطيةhttp://www.blogger.com/profile/13814203461762935419noreply@blogger.comBlogger2125tag:blogger.com,1999:blog-8296626417621880508.post-74958311544537110532008-07-02T13:50:00.000-07:002008-07-02T13:50:00.000-07:00و عليكم السلام و رحمة اللهالإمام الشافعى رحمه الله...و عليكم السلام و رحمة الله<BR/>الإمام الشافعى رحمه الله له بيت شعر يقول فيه:و عين الرضا عن كل عيب كليلة ......و لكن عين السخط تبدى المساويا<BR/>و المثل الشعبى : حبيبك يبلع لك الزلط, و عدوك يتمنى لك الغلط<BR/>و ما أتمناه, أن يخرج المسلمون من هذه الدائرة, أن يروا جانباً واحداً من الانسان, اما الجانب الحلو فقط -فيرون كل الأفعال صواب, و أى خطأ يوجدون له المبرر)<BR/>و إما يرون الجانب السىء فقط, فتتحول كل الأخطاء الى خطايا, و يتم قلب معنى الأفعال الحسنى, و اساءة تفسير النوايا على طول الخط.<BR/>ربما كان الجانب المشترك فى أغلب من تكلمت, و سأتكلم عنهم بإذن الله فيما بعد, أنهم لم يسلموا من انتقاد طرفين على جانب كبير من الاختلاف:تيار الغلو الاسلامى, و تيار الغلو العلمانى<BR/>ان ما يجمعهما فقط هو الغلو و أحادية التفكير, لكن المعسكرات متباينة,و لن يسلم أى مصلح من انتقاد هؤلاء و هؤلاء, و لن نجد من يجتمع عليه الناس كلهم, اذا كان الناس قد اختلفوا حول الخالق عز و جل, فما بالنا بالبشر؟<BR/>إن الرجل(عمرو خالد) دعا لمشروع معين, و اجتهد فأصاب أحيانا و أخطأ أحيانا أخرى, لكن رأيى دائما فى من ينسى الجانب الحلو و لا يتذكر الا العورات و الكبوات, أنه مثل المرأة التى تكفر العشير, و تقول لزوجها اذا رأت منه ما يضايقها:ما رأيت منك خيرا قط!!!<BR/>شكرا يا شمس على تعليقك الذى أستمتع به دوماً, و ان شاء الله فى خاطرتى المقبلة عن عمرو خالد أتعرض للإنتقادات التى توجه له, و من ثم أكمل السلسلة عن غيره من المصلحين الذين عاشوا فى خيالى<BR/>جزاك الله خيرا, و خالص تحياتىمسلم من مصر - محمد على عطيةhttps://www.blogger.com/profile/13814203461762935419noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-8296626417621880508.post-65073581025641488842008-07-02T08:29:00.000-07:002008-07-02T08:29:00.000-07:00السلام عليكم جميل جدا ان تحكي عن هذه التجربة و عن ...السلام عليكم <BR/><BR/>جميل جدا ان تحكي عن هذه التجربة و عن عمق تأثير الاستاذ عمر عليك <BR/><BR/>للاسف الشديد هناك دائما من يتصيد الاخطاء للبعض - حتي و ان كانت النيه صادقة - و لكننا لم نتعلم ان نلتمس الاعذار و ان نؤاخذ بعضنا البعض برقي <BR/><BR/>فأقول قصتك هذه و قصة الكثيرين جدا ممن ينتقدون الرجل , و اقول لهم ان الكمال لله وحده اولا و العيب ليس في كلامه و لكن في تلقي الاخرين و تنفيذها بشكل خاطئ احيانا اخري , و لكني ايضا اقول انه رائد حقيقي - مع ايماني بتحفظات كثيرة عليه فنية من الناحية الاساسية فكلنا بشر في النهاية - و لكن الجديد الذي قدمه يكمن في نموذجة الذي لم يتكرر قبله <BR/><BR/>فازمة الشباب المسلم في رأي انهم معزولون عن دينهم , فان رأيت الشباب المسيحي في بلدنا سوف تري انه يعيش حياة ورحانية سليمة مع اننا نعرف ان دينهم تم تحريفة , من ذهاب و ترابط في الكنيسة و ان الكنيسة لا تمثل لهم دور ديني فقط و لكن تدعم الانشطة الاجتماعية و الثقافية و تخطط لهم الرحلات باختصار تمتص طاقة الشباب و تخرجها فيما يفيد <BR/><BR/>و لكن دولتنا المصونة حجمت دور الجوامع و المساجد , و زاد التحجيم عندما جعلتها تبع للاوقاف , فاصبح من يعملون بها يؤدون واجب حتي يتقاضون اجر عليه و لم يعودوا اصحاب رسالة اجتماعية كما كان في الماضي و الكبت هو ما يولد العنف في رأيي ... عدم وجود نموذج يمتص الشباب و طاقاتهم يجعلهم في حاله ضياع و لان الانسان بطبعة يريد ان ينتمي الي شئ ما , فان نزعت هذا الشئ منه اصبح بلا اي هوية او انتماء او مثل اعلي و بحث عنه في اشياء مغلوطة مثل نجوم الفن الساقط بكل القيم المنحرفة و ما الي ذلك <BR/><BR/>اعود الي استاذ عمر و اقول انه كسر الصورة التقليدية للداعية في ان يكون محاضر فقط دون ان يشعر بمن حوله بكل مشاكلهم المعاصرة , و استطاع ان يجمع الشباب الخير -بفتح الخاء و تشديد الياء - حولة و الذي كان يفتقد الي الواء الذي يتجمع حوله ... و اخرج طاقاتهم في شئ مفيد <BR/><BR/>حقاً تجربة جيدة جدا ما حكيت و افضل شئ تذييلك بقول ان الرجال يعرفوا بالحق و لا نعرف الحق بالرجال (فالاساس هي الفكرة و ليس الشخص ) <BR/><BR/>خالص التحية و انتظر المزيدشــــمـس الديـنhttps://www.blogger.com/profile/08813275752908932239noreply@blogger.com